مُنْتَدَى الصَّحْرَاءِ لِلْحِوَارِ وَالثَّقَافَاتِ يَهْنِيءُ الأسْتَاذَ يُوسُفَ صَلَاحِي بِمُنَاسَبَةِ نَيْلِهِ شَهَادَةَ الدُّكْتُورَاه

مُنْتَدَى الصَّحْرَاءِ لِلْحِوَارِ وَالثَّقَافَاتِ يَهْنِيءُ الأسْتَاذَ يُوسُفَ صَلَاحِي بِمُنَاسَبَةِ نَيْلِهِ شَهَادَةَ الدُّكْتُورَاه
العرائش أنفو
تَهْنِئَةٌ
يَهْنِيءُ مُنْتَدَى الصَّحْرَاءِ لِلْحِوَارِ وَالثَّقَافَاتِ
الأسْتَاذَ يُوسُفَ صَلَاحِي
بِمُنَاسَبَةِ نَيْلِهِ شَهَادَةَ الدُّكْتُورَاه
بِعُنْوَانِ:
“التَّكَامُلُ بَيْنَ الفِقْهِ وَالتَّصَوُّفِ – دِرَاسَةٌ تَأْصِيلِيَّةٌ مِنَ القُرْآنِ الكَرِيمِ”
وَقَدْ نَالَهَا بِجَدِّهِ وَاجْتِهَادِهِ مِنْ:
وَحْدَةِ تَكْوِينِ الدُّكْتُورَاه: “العَقَائِدُ وَالأَدْيَانُ السَّمَاوِيَّةُ”
كُلِّيَّةِ الآدَابِ وَالعُلُومِ الإِنْسَانِيَّةِ – الرِّبَاطِ.
وَبِهَذِهِ المُنَاسَبَةِ الجَلِيلَةِ، يَتَقَدَّمُ السيد صَلَاحِي السُّوِيدِيُّ رَئِيسُ المُنْتَدَى بِاسْمِهِ وَبِاسْمِ كَافَّةِ الأَعْضَاءِ وَالعُضَوَاتِ، بِأَصْدَقِ التَّهَانِي وَأَطْيَبِ التَّبْرِيكَاتِ، مُتَمَنِّياً لِلْأَسْتَاذِ يُوسُفَ صَلَاحِي مَزِيداً مِنَ التَّوْفِيقِ وَالنَّجَاحِ فِي مَسِيرَتِهِ العِلْمِيَّةِ وَالعَمَلِيَّةِ.
